بالطيران المسيّر.. المقاومة العراقية تضرب عدة أهداف صهيونية

صعدت المقاومة العراقية من عمليات العسكرية ضد كيان العدو الصهيوني، مستهدفة عدة أهداف حيوية في الكيان، وذلك خلال ساعات.

مايو 7, 2024 - 12:24
بالطيران المسيّر.. المقاومة العراقية تضرب عدة أهداف صهيونية
بالطيران المسيّر.. المقاومة العراقية تضرب عدة أهداف صهيونية

صعدت المقاومة العراقية من عمليات العسكرية ضد كيان العدو الصهيوني، مستهدفة عدة أهداف حيوية في الكيان، وذلك خلال ساعات.

وبينت المقاومة في بيان أن مجاهديها استهدفوا موقع سبير العسكري التابع للاحتلال الصهيوني صباح اليوم الثلاثاء، بواسطة الطيران المسيّر.

وفي عدت بيانات، مساء الاثنين، أعلن المجاهدون في المقاومة الإسلامية العراقية ضرب قاعدة ياردن في الجولان المحتل، بواسطة الطيران المسيّر

كما استهدفت المقاومة قاعدة يوهنتن الصهيونية، ومنصة لوياثان الغازية في أراضينا المحتلة ، بواسطة الطيران المسيّر في أراضينا المحتلة ، بواسطة الطيران المسيّر،

كما قصف مجاهدو المقاومة الإسلامية في العراق، صباح الاثنين، ميناء عسقلان النفطي في فلسطين المحتلة بواسطة صاروخ الأرقب “ كروز مطور ”.

كذلك شددت المقاومة أن عملياتها تأتي استمراراً بنهجها في مقاومة الاحتلال، ونُصرةً لأهلنا في غزّة، وردّاً على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين الفلسطينيين من أطفال ونساء وشيوخ، مؤكدة استمرارها في دكّ معاقل الأعداء.

وكانت المقاومة الإسلامية في العراق قد أعلنت، أمس الاثنين، استهداف قاعدة جوية عسكرية للعدو الصهيوني ، ومنشأة عسكرية في فلسطين المحتلة بالطيران المُسيّر.

وقالت المقاومة في بيان: إن المجاهدين استهدفوا قاعدة جوية عسكرية للاحتلال الصهيوني في إيلات “ ام الرشراش ” بأراضينا المحتلة صباح الاثنين، بواسطة الطيران المسيّر.

وفي بيان آخر، أعلنت أن مجاهديها استهدفوا منشأة عسكرية للاحتلال بأراضينا المحتلة صباح الاثنين بالطيران المسيّر.

وكانت المقاومة الإسلامية في العراق قد أعلنت أنها استهدفت، السبت، ميناء حيفا في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بواسطة صاروخ "الأرقب".

وكانت المقاومة الإسلامية في العراق قد ضربت، الجمعة، هدفاً صهيونيا حيوياً في البحر الميت، بالأسلحة المناسبة، كما نفذت، الخميس، عمليات ضدّ أهداف حيوية للعدو في "تل أبيب" وبئر السبع المحتلة، بصواريخ "الأرقب" المجنحة، وفي أم الرشراش المحتلة، بالطيران المسيّر.

المصدر: الوقت